السؤال
سؤالي: متى أعفو وأصفح و أدرأ السيئة بالحسنة؟ ومتى أحاسب المعتدي علي وأشتكي عليه؟
شخص ما قام بمحاربتي بالباطل، و بدا لنا أن السبب هو أنني أوحد الله لا أشرك به شيئا بينما هي من ملة تحادد الله و رسوله و تطعن بأمهات المؤمنين، هذه الموظفة تحاول جهدها أن تظهرني مقصرة أمام الإدارة بينما أنا أؤدي أكثر من المطلوب مني و بتميز موثق بأعمال و شهادات شكر . هذه الإساءات مستمرة. و قد أفقدتني راحة البال وتم سحب أحد المسؤليات الموكلة إلي و تغير تعامل الإدارة معي بما تشيعه من بهتان أمامي و بمسمعي .مالمفروض بي أن أعمله أصفح أعفو و أترك الأمر .. أم ماذا؟ حبذا لو شرحتم لي خصوصا و أنا أجد الآيات تتحدث عن أهل الجنة و كيف أنهم يدرؤن السيئة بالحسنة، و كذلك يعفون عن الناس. فمتى أعفو و أصفح و أدرأ السيئة بالحسنة ومتى أحاسب المعتدي علي و أشتكي عليه؟ أفتوني وجزاكم الله خيرا.