السؤال
من هو الشخص الذي يسلط الله عليه نفسه ولا يكون محبوبا؟ وما هو الحل؟.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن السؤال ليس واضحا، ولكن من أخطر الأضرار التي تأتي من نفس الإنسان وقوعه في المعاصي، كما قال الله تعالى: وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير {الشورى:30}.
وقد قدمنا في بعض الفتاوى السابقة الأسباب والأعمال التي تجعل العبد محبوبا عند الله تعالى وعند الناس، والأسباب التي تجعله مكروها، فراجعي منها الفتاوى التالية أرقامها: 75982، 20879، 74127، 47241.
والله أعلم.