السؤال
هناك فتوى في موقعكم، تبيح اتباع أي قول من أقوال العلماء عند الاختلاف، واستدلوا بإجماع الصحابة على عدم إنكار العمل بالمفضول، مع وجود الأفضل؛ فعملت بها، واتبعت قول الجمهور أن تارك الصلاة ليس بكافر.
فهل ما فعلته صحيح؟
هناك فتوى في موقعكم، تبيح اتباع أي قول من أقوال العلماء عند الاختلاف، واستدلوا بإجماع الصحابة على عدم إنكار العمل بالمفضول، مع وجود الأفضل؛ فعملت بها، واتبعت قول الجمهور أن تارك الصلاة ليس بكافر.
فهل ما فعلته صحيح؟