السؤال
يوجد حديث: عرضت علي الأمم فرأيت النبي ومعه الرهط، والنبي ومعه الرجلان، والنبي وليس معه أحد حتى قال في آخره إنه: أبلغ أنه يدخل الجنة من أمته سبعون ألفا بغير حساب ولا عذاب، فسأله الصحابة عنهم فقال: هم الذين لا يسترقون، ولا يكتوون، ولا يتطيرون، وعلى ربهم يتوكلون. بالنسبه لـ لا يكتوون: هل إزاله الثألول بالكي البارد " بالثلج" يعتبر منه؟ لأن الدكتور هو الذي اقترح علاجه بهذه الطريقة، ولم أطلبه منه، وإذا كان يدخل من ضمن " لا يكتوون " هل تجوز التوبة عنه؟ لأني لم أعلم أنه الكي المنهي عنه.