السؤال
تعرفت على امرأة عبر الإنترنت من دولة أخرى، و هذه المرأة مسلمة وثيب، ثم بعد محادثات كثيرة عرضت عليها الزواج حتى لا نقع في الحرام.
وكان الأمر عبارة عن عرض وقبول، ثم هذه المرأة أخبرت أهلها غير المسلمين بأنها تزوجت، ولم يكن هناك أي شيء من التعارض.
ثم حدث بعد زمن بعض المشاجرة، ثم طلقتها، ثم قبلت منها الرجوع بمجرد الصلح فقط، ثم حدث مثل ذلك مرة أخرى، ثم طلقتها، ثم حدث مثل ذلك في المرة الثالثة، ثم طلقتها.
كان هناك خلوة عبر الإنترنت فقط لم ألمسها قط، ولم أخبر احدا من أهلي أني تزوجت. فما الحكم في ذلك؟