السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
كنت أشعر بألمٍ في الصدر، فذهبت للطبيب وأجرى بعض الفحوصات حتى أطمئن على القلب، والحمد لله لم تكن الآلام منه، لكن الطبيب وجد تسارعاً بسيطاً بالقلب، والآن استقر وضع القلب، وأرجع التسارع للسمنة، وأرجع أسباب الألم للمعدة والمريء، وأخذت بعض الأدوية التي كتبها لي ولا زلت أتعاطى علاجه، واختفى الألم، لكن في بداية هذا الأسبوع شعرت بلوعة -يعني كأني أريد أتقيأ لكن لا أتقيأ- فذهبت للطبيب وأجرى لي فحصاً لجرثومة المعدة ولم يجد لها أثراً بفضل الله، وقال لي: هذه اللوعة من القولون العصبي.
سؤالي:
1- ما رأيكم بذلك؟
2- وهل اللوعة من القولون فعلاً؟ وهل من علامات القولون العصبي هذه اللوعة؟
مع العلم أني أخرج غازات بكثرة من الفم.
3- هل الأدوية تسبب اللوعة وهي: كونكور، جوسبرين، دومبي، بيبتازول؟
وبعد المراجعة من أجل اللوعة أعطاني: سيبروفلوكساسين، لانزوميد، Duspatalin retard .
4- وهل أقوم بالتقيؤ عمداً؟ وهل في هذا الفعل فائدة؟
أرجو الإجابة عن هذه الأسئلة، وهل ما أعاني منه عين؟ وهل قراءتي على نفسي أفضل أم شخص آخر يقرأ علي أفضل؟ وهل هناك أدوية أعشاب؟