السؤال
السلام عليكم
عندما كنت طفلةً كنت ألعب بكثرة بمنطقة السرة، والآن عندما كبرت أصبح لونها أسود وأغمق من لون الجسم، ولكن لا أُعاني من ألم أو إفرازات أو رائحة.
أريد حلاً للون الأسود، فكيف أتخلص منه؟
السلام عليكم
عندما كنت طفلةً كنت ألعب بكثرة بمنطقة السرة، والآن عندما كبرت أصبح لونها أسود وأغمق من لون الجسم، ولكن لا أُعاني من ألم أو إفرازات أو رائحة.
أريد حلاً للون الأسود، فكيف أتخلص منه؟
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ ميار حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،
فإذا كان هذا التصبغ ثابتاً دون زيادة أو نقصان، وغير مصحوب بأعراض ولا احمرار ولا قشور، فالأغلب أنه ليس مهماً، وقد يكون على الأرجح تصبغاً تالياً للالتهاب، كما ويجب نفي احتمال وجود الوحمة في هذا الموضع، خاصة وأنها منذ الطفولة، علماً أن هناك أشخاص عندهم قابلية للتصبغ لأسباب عرقية أو بسبب لون جلدهم الأصلي إن كان أسمر، ويمكن أن نستعمل بعض الكريمات المبيضة حسب الجدول الذي سندرجه أدناه:
- بيوديرما وايت أوبجيكتيف، ولكنه يبيض المسمر ولا يبيض الطبيعي.
- ديبيغمنتين (وهو أيضا من الأدوية الحديثة).
- أتاشي كريم .
- ديرما لايت .
- مستحضرات ريكسول للتبييض .
- كريم سويا يونيفاي.
- اكلين.
- يونيتون 4 أدفانسد .
- وهناك كريمات تحتوي على مستحضرات طبيعية مثل: (dermawhite cream، rootage skin cream أو derma clinic whitening cream).
- وحديثاً مستحضر لايتينكس لشركة فارماكلينيكس.
هذه الكريمات إن لم تفد فلن تضر سوى تكلفتها، ولكن قبل ذلك ننصح بمراجعة طبيبة أمراض جلدية؛ للفحص والمعاينة، ونفي وجود أي سبب مرضي لهذا التصبغ، علماً أن هذه المنطقة هي عرضة للتصبغ أكثر من غيرها عند بعض الناس.
والله الموفق.