السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أسأل الله لكم التوفيق والسداد، والأجر والمثوبة، وأن يشفي مرضانا ومرضى المسلمين.
والدتي عمرها 59 سنة، ووزنها 74كم، قبل أربع سنوات أجرت تحاليل كاملة، والحمد لله كل شيء سليم، إلا أن الكولسترول كانت نسبته 9، ومستمرة إلى الآن على العلاج، وانخفضت نسبته إلى 5 ثم عاودت الارتفاع إلى 6، وقبل شهر كانت تقريباً 6.75، ذهبت بها اليوم إلى دكتور قلب، وعمل لها فحصاً سريرياً، وتخطيط قلب، وأشعة صدر، وكان كل شيء طبيعياً –والحمد لله- إلا الضغط، فقد كان مرتفعاً قليلاً، وأجل الدكتور الموعد إلى السبت القادم، مع العلم أنها كانت خائفة جداً أثناء الفحص وقبل الذهاب للمستشفى.
كم النسبة الطبيعية التي تستطيع بمشيئة الله عند الوصول إليها توقف العلاج؟
وهل ارتفاع الضغط له علاقة بالحالة النفسية والتفكير والخوف؟
وما سبب عدم نزول الكولسترول أو استقراره؟
أسعدكم الله.