السؤال
أود أن أعرف هل نوبات القلق المتفرقة والمتباعدة تسبب أعراضا كالخفقان والرجفة والجفاف الشديد بالفم، والدوار والدوخة والغثيان، والرغبة الملحة بالتبول - تقريبا كل 10 دقائق - والإسهال الفجائي، وضيق التنفس، والحاجة للسكريات، هل هذه أعراض نوبات القلق أم مرض آخر؟
سؤالي الثاني: هذه الأعراض بعد أن كانت متباعدة أصبحت عندي متلازمة طيلة النهار، بالإضافة للإرهاق العام وكأنني لا أقدر على حمل جسدي، وبعد الشفاء منها بواسطة سلبيريد وأنديرال - ولله الحمد - هل يمكن أن تنتكس حالتي فجأة؟ لأنه للآن عند الإرهاق في المنزل ومع الأولاد تعاودني ليلاً في منتصف نومي هذه الأعراض ذاتها، وهل الصيام كتعب للجسد يسبب نوعاً من التوتر ويعاود القلق عندي؟ لأني لا أقدر أن أجوع نفسي منعا لحدوث توتر عندي، فكيف الحل برمضان؟