السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تحياتي لمشرفي موقع الاستشارات.
أنا شابٌ أبلع من عمري 27 سنة، أعاني من سرعة القذف بسبب العادة السرية، تركت هذه العادة منذ ما يقارب سنتين، لكن أحياناً الشيطان يثير لدي شهوتي فألجأ لهذه العادة القبيحة، وذلك بفعلها كل أسبوعين مرة واحدة أو كل ثلاثة أسابيع مرة أو مرتين، وأنا حالياً باقي على زواجي ما يقارب ثلاثة شهور، وأنا حازم على نفسي أن لا أمارس هذه العادة، علماً أنني بدأت أمارس رياضة المشي لساعة تقريبا، واستشارتي هي في النقاط التالية:
1- هل هناك أمل أن ترجع حالتي إلى ما كانت عليه؟
2- سمعت أن أخذ ملعقة عسل مضافة عليها كمية قليلة من مسحوق الزنجبيل قبل النوم يساعد على تأخير القذف، فهل هذا صحيح؟
3- هل هناك علامة على أني ضعيف جنسياً بسبب سرعة القذف، علماً أن هناك انتصاب صباحي قد يكون جزئياً أو كلياً؟
4- هل هناك داعي لزيارة دكتور وعرض عليه حالتي، أم ترون غير ذلك؟
5- هل هناك فرق بين طبيب التناسلية والذكورة وبين طبيب المسالك البولية؟ لأني أسمع أن طبيب المسالك البولية يشخص مثل هذه الحالة.
6- أخشى أني مصاب باحتقان أو التهاب بالبروستاتا، فكيف أعرف ذلك؟
7- وهل حالتي السابقة لها علاقة بالعقم؟