السؤال
أذنبت ثم تبت لكني أعود مرة أخرى للذنب! حلفت بالله ألا أعود ثم عدت! لا أريد العودة للذنب لكني أحس بداخلي أنني تعودت على الذنب واستقليته؛ فأصبحت أقول لماذا أكبر الموضوع؟ لماذا لا أستمر عليه وأرتاح!
أنا خائفة من تعودي على الذنب، وهناك في داخلي ما زلت أكره هذا الذنب؛ لكن أخاف بمرور الوقت أن يصبح عاديا فلا يؤنبني ضميري!!
سؤالي: كيف أعظم الله في قلبي؛ حتى لا أستهين بهذا الذنب أو بغيره؟!