السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كنت قد التزمت منذ سنة تقريباً، ولكن بعدما تشربت من وحل ما قبل الالتزام على الحقيقة، والمصيبة أني ما زلت أحب تلكم المعاصي وأقع فيها وأتوب، وليست بالمعاصي الهينة، ولم تعد الموعظة تنفعني، ولا القرآن ودخلت في مرحلة التهاون في الفرائض، وصارت المعاصي لا تؤلمني، بل الألم كل الألم أني أخاف أن أهجر الالتزام بالكلية، وما خفي كان أعظم.
ألتمس منكم النصيحة، وأرجو من الله أن تكون خالصة لوجهه، وأن أنتفع بها وكل من هو غارق في هذا الوحل معي.