السؤال
طبيعة عملي تتطلب مني حضور اجتماعات على مستوى المدراء، وكانت تواجهني مشكلة في الحديث أمام الناس في الاجتماعات، فراجعت طبيبا نفسيا، وكتب لي علاجا اسمه فافرين، واستخدمته عدة أشهر، وتحسنت -ولله الحمد- ثم تركت العلاج، وكانت حياتي مستقرة، ثم عاد إلي الخوف والرهاب مرة ثانية مما اضطر بي إلى أخذ الدواء مرة ثانية دون مراجعة الطبيب، ولي الآن أكثر من سنة آخذه بدون مراجعة الطبيب، وشعرت بتحسن كبير، لكني آخذه بكميات قليلة حيث أتناوله يوما بعد يوم بجرعة 50 جم، وأشعر براحة نفسية -ولله الحمد-.
سؤالي: هل هذا الدواء يؤثر علي سلبا؟ حيث أني أعاني من ضغط الدم، وكذلك لدي حساسية في الصدر والأنف.