السؤال
أنا تائبٌ من ذنوبٍ ومعاصٍ منذ سنة تقريباً، أقلعت عنها -والحمد لله-، والمشكلة أنني قليلاً ما أخشع في الصلاة، وقليلاً ما أتدبر القرآن، وقليلاً ما يكون قلبي حاضراً؛ وذلك بسبب السرحان والشرود الذهني، علماً بأنني منذ أن تبت وقد كثرت علي الخواطر والوساوس، وأحلام اليقظة، فما الحل؟
أريد أن أعرف كيف أجدد توبتي؟ وكيف أُعالج القصور والكسل والفتور في الطاعة؟