السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أشكركم على هذه الجهود الجبارة في خدمة الإسلام، والمسلمين، وجعله الله في ميزان حسناتكم، وثبتكم على هذا النهج العظيم.
في البداية: أنا مطلق، وكنت متزوجا لمدة سنة ونصف؛ حيث كنت أعاني من سرعة قذف غير طبيعية، ومتوسط سرعة القذف عندي 20 - 30 ثانية، مع انتظام العلاقة الزوجية بشكل يومي، مع وجود حساسية في رأس القضيب والحشفة.
وأيضا أعاني من وجود جلد مترهل في القضيب بشكل كبير، ولكن هذه لم تكن المشكلة التي تسببت في الطلاق.
ذهبت إلى طبيب الذكورة وشرحت له حالتي، وقال لي: إنني أعاني من سرعة قذف أولية؛ أي في بداية الزواج، ووصف لي سيبرالكس 10 مل قبل زواجي التالي -إن شاء الله تعالى- وسأرى التحسن -إن شاء الله-، فقلت له: كيف ألاحظ الفرق في معدل توقيت القذف؟ قال لي: عن طريق العادة السرية دون الإنزال ستلاحظ الفرق، وفعلا لاحظت فرقا أرضاني جدا، ولله الحمد.
الآن إذا رأيت النتائج مرضية -إن شاء الله- بعد زواجي المقبل، إلى متى أستمر في السبرالكس؟ وهل أرفع الجرعة؛ حيث إنني منذ اليوم الأول إلى شهر كامل أتناول 10 مل فقط؟ وهل تنصحوني في عملية قص الأعصاب في رأس القضيب لتقليل الإحساس؟ وهل لها آثار جانبية أو نقصان في اللذة الجنسية؟ وما هو الحل لشد القضيب بشكل طبيعي وجميل؛ حيث إن الترهلات تظهر حتى بعد الانتصاب؟
وأشكر لكم سعيكم، وجزاكم الله خير الجزاء، وأوفر الجزاء، وزادكم دينا، وعلما، وخلقا.