السؤال
السلام عليكم
أنا متزوجة منذ سنة و3 شهور، وكانت نسبة البرولاكتين عندي قبل الزواج 243، واكتشفت أن لدي ورماً على الغدة النخامية بالمخ، وأخذت (Dostinex) واستمررت عليه إلى أن اكتشفت أني حامل والحمد لله. والآن أنا حامل في شهري الأول.
المشكلة أن دكتور المخ والأعصاب خيرني بين خيارين وكل واحد أسوأ من الآخر فإما أن أستمر في (Dostinex) وأنا حامل، وهذا سيؤثر على الجنين، أو أقطعه وهذا سيؤثر على عيني؛ لأن الورم بجانب عصب العين. وأنا من أول ما عرفت أني حامل لم آخذ (Dostinex) فهل هذا فيه خطر أم لا؟
أرجو الرد، وجزاكم الله خيرًا.