السؤال
السلام عليكم
أنا شاب في سن 25 من عمري، وأنوي -إن شاء الله- أن أتقدم لخطبة فتاة حسنة الخلق وتقيم صلاتها -والحمد لله-، غير أن إحدى صديقاتها المقرَّبات فُتِنتْ في دينها بشبهات وأفكار ضالة؛ مما أدى بها إلى الارتداد عن الإسلام -عافانا الله وإياكم-.
أنا -فعلًا- معجب بالفتاة، غير أني محتار، هل أتقدم وأبَيِّن لها أن المرتد يُهجر، ما دام مرتدًا أم أبتعد وأبحث عن فتاة أخرى؟!
أرجو النصيحة، وجزاكم الله خيرًا.