السؤال
السلام عليكم
أجهضت مرتين، بينهما 8 شهور، وحملت بعد إجهاضي الثاني ب 6 شهور، وخائفة، أنا متوكلة علي ربي، ولكن أود أن أطمئن.
حللت منزليا قبل موعد الدورة بـ 4 أيام، وذهبت للدكتورة، قالت لي نسبة الحمل 80، ولابد أن يكون بعد يومين 190، وذهبت إليها بعد يومين وأخبرتني أن نسبته كانت أعلى 199، وأعطتني موعداً بعد أسبوع، للأشعة.
بسبب خوفي من إجهاضاتي القديمة، طلبتها أن تصرف لي إسبرين ومثبتات، ورفضت، تقول: إذا اطمأنننا أنه يوجد كيس صرفتها لك، إجهاضاتي السابقة تجيء بسرعة بعد الدورة بأسبوع، وما رضيت أن تصرف لي شيئاً.
توكلت على ربي وأخذت مثبتات، (دوفاستون) بدون علم الدكتورة، وبدأت أتناولها منذ موعد الدورة، وأخذت إسبرين الأطفال 81 ملغم أيضاً بدون علمها، بعد موعد الدورة بيومين، وأخاف أن تسبب لنفسي شيئاً، وأخاف من الإجهاض.
صرفت لي دكتورة من قبل حبوب هرمون الحليب (دونتكتس)، واستمررت لمدة شهرين، مرتين في الأسبوع، وأخاف أن أستمر عليها وأنا حامل، لأني سمعت أنها تسبب تشوهات -لا قدر الله- وسألتها هل أتركها؟ قالت: لا، وإذا جئت سأعمل لك أشعة، وتحليل هرمون الحليب.