السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
جزاكم الله خيرا على كل ما تقدمونه في موقعكم المبارك.
عمري 21 سنة، طالب جامعي، ملتزم دينيا منذ فترة طويلة، في طفولتي عانيت من الرهاب الاجتماعي،
وشيء من الوسواس القهري، وتفكير سلبي، وتقلب عجيب في المزاج، ومررت بتجربة الصدمة النفسية وتخطيتها بفضل الله ورحمته بعباده.
وأعاني أيضا من حالة ذهانية كالشرود الطويل والتحليل العميق للأحداث، أحاول التعافي، ولكني سرعان ما أعود لحالتي المزاجية، أيضا أنا ولدت في الشهر السابع، وما زلت بحاجة للفيتامينات كفيتامين (b12)، هذا الفيتامين ربما يساعد على تثبيت المزاج، ولكني لم أقم بالتحاليل الطبية حتى الآن.
وحاليا بفضل الله، أتعافى تدريجيا من الرهاب، أنا طالب جامعي، أناقش زملائي والدكاترة وألقي كلمات presentation، أريد مساعدتكم واقتراح حلول للتغلب على الهذيان والشرود.
وشكرا.