السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد قرأت في مجلة أن فرك فروة الرأس بعصير البصل يُقوِّي البصيلات، وخاصةً في الأماكن التي يكون الشعر فيها خفيفاً، ومن الممكن أن ينمو شعر جديد في أماكن الفراغات، فهل هذا صحيح؟ حيث إن شعري طويل لكنه بدأ يخف في مقدمة الرأس، وأريد أن أجرب هذ الطريقة ولكني أردت التأكد من صحة هذا الكلام.
هل استعمال الماسكات الطبيعية على الشعر كزيت الزيتون أو البيض أو العسل وغيرها من الأشياء التي يُحكى عنها أنها تغذي الشعر لها أي مضار؟ حيث إني أجرب بعضها أحياناً وأحس بأن شعري يصبح أكثر حيوية ولكني أخشى أن تكون لها مضار.
كما أرجو أن تفيدونا ببعض النصائح للمحافظة على جمال الشعر أو إعادة الحيوية والغزارة إليه إن كان متقصفاً وباهتاً، علماً بأني لا أستعمل أي مواد كيماوية أو استشوارات وغيرها، وهل من الضروري للفتاة المحجبة أن تُعرض شعرها لضوء الشمس؟
أخيراً: فإني كنت أستعمل المشقر لإخفاء شعر الوجه، ولكني قررت أن أنزع هذا الشعر فجربت ذلك بماكينة نزع الشعر (براون)، ولكن في اليوم التالي ظهر الكثير من الحبوب في وجهي، وهي الآن تقل شيئاً فشيئاً ولكني أخشى أن تترك أثراً مكانها، فهل من دواء معين أستعمله كي أتخلص من آثار الحبوب؟ وبماذا تنصحونني كي لا تظهر لي هذه الحبوب في المرة التالية التي أُزيل بها الشعر من وجهي؟ وهل لاستعمال هذه الماكينة أية أضرار على بشرة وجهي؟ وما رأيكم بماسك النشا وماء الورد للتخفيف من آثار الحبوب؟
وجزاكم الله كل الخير.