السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تزوجت زوجتي رغم معارضه أهلي، وفوجئت بعد الزواج بصورتها الحقيقية بدون قناع، وحاولت إصلاحها أكثر من مرة، ونفذت فيها شرع الله من حيث الهجر والضرب وحكم من أهلها وحكم من أهلي، وهي دائمة الكذب والاتهام لي بالباطل بأني أعرف نساء غيرها، والله يعلم كذبها.
كما أنها كانت لا تصلي ولا تؤدي فرائض الله، وفي النهاية لم أجد بُدّاً من طلاقها، مع العلم أن لدي منها ثلاثة أطفال، وأعطيتها حقوقها كاملة، وأعطيتها نفقة لها ولأولادها تعادل راتبي كله، وبعد الطلاق أخذت تشيع عني أني بخيل وأني لم أكن أطعمها، وأني طلقتها لأتزوج من امرأة غيرها، والله يعلم كذبها، وعندما أسمع من الناس هذا الكلام أقول: فوضت أمري لله، فهل أنا مخطئ؟!
وشكراً.