السؤال
يقال: إن هدف الخطبة (الخطوة التي تسبق الزواج) الارتياح النفسي والتفاهم العاطفي، فكيف يتأتى الارتياح النفسي؟ هل يتأتى بزيادة الاهتمام بالطرف الآخر وإسماعه الكلام اللين الجميل كما هو شائع لدى العامة بالحديث المطول بالهاتف أم هناك طرق أخرى؟ وما مدى تصادم ذلك مع ديننا الحنيف؟
أفيدوني جزاكم الله خيراً.