الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الفتاوى (347) الترتيب الحالي:

  • العفو عن الضرر المالي لا بأس به

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،، جزاكم الله خيرا وسؤالي هو ابن أختي يبلغ من العمر 18 سنة عمل حادث سيارة والشخص الآخر الذي عمل معه الحادث هو الخاطئ وكان في حالة سكر وهو غريب عن البلد فعندما عاينت الشرطة مكان الحادث وقررت أن الرجل الغريب هو المخطيء.. .. المزيد

  • من حق المتضرر أن يطلب تعويضا عن ضرره

    الحمد الله وحده ، السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، السؤال الأول : ما هو حكم الشريعة الإسلامية في طلب المتضرر تعويض الأضرار ناجمة عن جرائم تدليس و مسك و استعمال مدلس و الاستيلاء و الخيانة الموصوفة قام بها بنك إسلامي ؟ . السؤال الثاني : كيفية تحديد قيمة.. .. المزيد

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني