السؤال
ما حكم واحد لا يدري إذا كان فعل معصية أم لا وتاب وهو لا يدري إن كان فعل أم لم يفعل، ولكن الهواجس تطارده؟
ما حكم واحد لا يدري إذا كان فعل معصية أم لا وتاب وهو لا يدري إن كان فعل أم لم يفعل، ولكن الهواجس تطارده؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن التوبة العامة مشروعة للمسلم دائماً سواء تذكر ذنباً أم لا، فيشرع لك أن تكثري من قول أستغفر الله وأتوب إليه دائماً سواء شككت أنك أذنبت أو تيقنت عدمه، ففي الحديث: يا أيها الناس توبوا إلى الله فإني أتوب في اليوم إليه مائة مرة. رواه مسلم.
وراجعي الفتاوى ذات الأرقام التالية: 51755، 66225، 56222.
والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني