السؤال
إذا قلنا إن أقل الاطمئنان في الصلاة هو سكون الأعضاء، وأن الحركة البسيطة مسموحة بالتالي يكون التوتر، أو التشنج في العضلات الذي لا يسبب تحركاً كبيراً في الأعضاء لا يبطل هذا السكون في الأعضاء، فهل هذا صحيح؟
إذا قلنا إن أقل الاطمئنان في الصلاة هو سكون الأعضاء، وأن الحركة البسيطة مسموحة بالتالي يكون التوتر، أو التشنج في العضلات الذي لا يسبب تحركاً كبيراً في الأعضاء لا يبطل هذا السكون في الأعضاء، فهل هذا صحيح؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا حاجة إلى هذه المقدمات والاستنتاج فهي تشويش على الذهن أكثر مما تفيده، وخصوصا إذا كان مصدرها هو الوسوسة، فالمهم في الأمر المسؤول عنه أن ذلك لا يسبب بطلان الصلاة، وإننا ننصح الأخت السائلة بتقوى الله تعالى، وبالبعد عن الوسوسة، فقد أكثرت من الأسئلة التي لا دافع لها إلا الوسوسة.
والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني