السؤال
أخت زوجي كانت غضبانة عندنا من حوالي شهرين، وقعدت غضبانة مدة شهر ونصف تقريبا، إلى اليوم الذي كان صباح شهر رمضان، المهم جاء ليأخدها يذهب بها إلى عم زوجها وامرأته، وزوجي لم يكن راضيا بأن تذهب إلا أن يأتي زوجها ويأخذها. المهم حلف قال: (علي الطلاق ما هي مروحة غير لما زوجها يجي يأخدها ) وبعد ذلك الناس الكبار أخذوا يقنعونه ويقولون له: هذه أيام كبيرة ومسائل من هذا القبيل. إلى أن تركها تذهب.
السؤال هو: الطلاق الذي حلفه يحسب طلقة أو يمين. زوجي ذهب لشيخ في اليوم الموالي، يعني أول يوم رمضان وقال له عليك كفارة يمين وأخد منه فلوسا وهو قاعد. أفيدوني بالله عليكم؟ وجزاكم الله خيرا.