السؤال
إذا مات الإنسان وعليه حقوق للآخرين (أموال أو أعراض) ومنعه الحياء أن يستحلهم أو أن يعيد إليهم حقوقهم لأنه لايعرف مكانهم الآن. فهل يستوفون ذلك من حسناته يوم القيامة كما يشاءون؟ أم أن هناك معيارا لحجم هذا الحق المستوفى وقدره؟ أم أن هناك من القربات والطاعات في الدنيا ما يجعل الله سبحانه وتعالى يتحمل عنا تلك الحقوق؟... وجزاكم الله خيرا