الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

فتاوى سابقة في حفظ القرآن من التغيير

السؤال

كيف يمكنني أن أتأكد من أن القرآن الكريم لم تتغير نصوصه عن طريق الإنسان منذ أن اكتمل قبل 1400 سنة مثل التغيير في الآيات الخاصة بالإعجاز العلمي؟.

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فقد سبق لنا بيان بعض الأدلة العقلية والتاريخية على صحة وحفظ القرآن الكريم، وذلك في الفتاوى التالية أرقامها: 8187، 19694، 57231.

ولمزيد الفائدة يمكن مراجعة ما أحيل عليه في الفتوى رقم: 132141.

وهنا يجدر التنبيه على وجود مخطوطات قديمة للمصحف ترجع إلى القرون الهجرية الأولى، بل ربما إلى القرن الأول بالذات، كما نبهنا عليه في الفتوى رقم: 172105.
والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

المقالات

الصوتيات

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني