السؤال
شيخي الكريم: ما حكم متابعة شخص، أو شراء كتبه، أو تنزيل بعض مواده عبر الإنترنت مما قد يوفر له دعما صغيرا غير مباشر ويزيد من شعبيته، وهذا الشخص قد تكون عنده بعض الكفريات، أو الأفكار المضادة للإسلام، ويقوم بدراسة المستقبل ويخبر عن توقعاته في الاقتصاد والنفط ويصور لمتابعيه بعض نماذج للحياة في ما بعد البترول حسب تخيلاته، فهل تجوز لي متابعته حتى وإن أدى ذلك إلى دعمه دعما غير مباشر وزيادة شعبيته؟ وهل هذا من الكهانة أو التنجيم؟ وبارك الله فيكم.