السؤال
استخرت الله في شخص تقدم لخطبتي فلم ارتح له، ولكنني عملا بقول: استخير ووافق؟ وافقت واشتريت الشبكة، إلا أن هناك بعض النفور مني تجاهه وعدم قبول قلبي له، وكررت الاستخارة بينه وبين شخص آخر، وفي اليوم التالي قرأت اسم هذا الشخص في واحدة من أوراق العمل ومعنى الاسم قدرا، وأنا حتى الآن لم ألبس الشبكة، فهل هذا يعني أنه ليس من نصيبي؟ أم أستمر معه إلا أن يقدر الله شيئا آخر؟.