الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

لا بأس بصيغة الحمد هذه قبل الدعاء

السؤال

في بداية دعائي دائما أقول: اللهم لك الحمد، حمدا طيبا كثيرا مباركا فيه، حمدا يدوم بدوامك، وأنت الحي الذي لا يموت... ثم أصلي على النبي عليه الصلاة والسلام وأبدا بالدعاء بعدها، فهل فيها حرج أو أي ملاحظات حولها هذا الحمد بهذه الطريقة أو هذا اللفظ؟.

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فصيغة الحمد التي سألت عنها طيبة, ولا محذور فيها, وراجع لمزيد الفائدة الفتويين رقم: 151967, ورقم: 2433.

والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

الصوتيات

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني