السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وجزاكم الله خيراً على هذا الموقع وبعد: فأحياناً أظل فرحا للقيام ببعض الأمور الدينية مخافة أن أكون كارهاً لشيء مما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم، فأخرج من الملة ولكن أخاف من أن أشرك ففي بعض الأحيان أخاف من أن أفرح بأمر ابتلاني الله به مخافة أن لا أكره شيئاً يخرجني من الملة فبما تنصحونني لتفادي الاثنين معا؟ وجزاكم الله خيراً.