السؤال
علمت أنني أعاني من سرعة القذف، ويمكن أن أكون مقصرا في حقوق زوجتي عندما أتزوج، فيما يخص معاشرتها؛ مما قد يؤدي إلى فتنتها أو طلب الطلاق إذا لم أجد شفاء ـ لا قدر الله، نسأل الله السلامة ـ فهل يجب أن أبحث عن العلاج قبل الزواج؟ أم أتوكل على الله وأتزوج؟ أم يحرم علي الزواج تفاديا لحرمانها من حقها الكامل في المعاشرة الزوجية؟ وأبي عندما يدعو معي يقول في آخر الدعاء: بقدرة الله والوالدين ـ فهل هذا شرك؟ وما هي الحجج التي أقنعه بها حتى يتوقف عن قول هذا؟.