السؤال
ما حكم هذه العبارات: الحظ وقف ضدنا، نحتاج إلى بعض الحظ؟ وهل هي من الشرك الأكبر؟
وما حكم عبارة: أسلحة محرمة دولياً، كما نسمع في الأخبار؟
ما حكم هذه العبارات: الحظ وقف ضدنا، نحتاج إلى بعض الحظ؟ وهل هي من الشرك الأكبر؟
وما حكم عبارة: أسلحة محرمة دولياً، كما نسمع في الأخبار؟
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فاستعمال كلمة الحظ بمعنى القدر، مما لا حرج فيه، ولكن الجملة الأولى المذكورة توحي باعتراض على القدر وتسخط له، ومن ثم فالواجب اجتنابها.
والعبارة الثانية وإن لم تكن محرمة، لكن خير منها أن يقول المسلم: نحتاج إلى توفيق الله تعالى، ونحو ذلك من الكلمات، وراجع للفائدة الفتوى رقم: 223327، ورقم: 215137.
وأما عبارة أسلحة محرمة دوليا، فلا محظور فيها؛ لأن معناها أن الدول اتفقت على منع استعمال هذه الأسلحة لعظيم ضررها، ونحو ذلك.
والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني