السؤال
بسم الله الرحمن الرحيم أريد أن أعرف الإجابة حسب نوع الحالة: لقد كنت أفعل إثما كبيرا لا أحسد عليه، ولكن عند ما تعرفت عليها شعرت بشيء يجذبني نحوها، وكنت أريد استدراجها إلى الفاحشة، ولكن منعني شيء من فعل دلك، ومند تلك اللحظة لم أفعل أي شيء من ذلك القبيل، وشكرا أريد تفسيرا لما حدث معي وما هو الحل؟ لأنه رجعت حالتي التي كنت عليها عندما ابتعدت عنها، وجزاكم الله خيرا وآسف على الإطالة.