السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أصلي بزوجتي ركعتين قبل الجماع، رجاء البركة ودفعا للإحراج في حالة حيضتها ولأمور أخرى، وهذا الأمر يجلب لنا السعادة فهل أكون مبتدعا في هذا الأمر إذا كان خاصا بي وبزوجتي؟
وهل تكون العادة في هذا الأمر سببا للقيام بصلاة هاتين الركعتين في أوقات الكراهة؟
وجزاكم الله خيرا