فهذه الآيات من سورة يس، وقد ذكر أهل التفسير نقلًا عن ابن عباس -رضي الله عنهما-، وغيره: أن المقصود بالرجل في هذه الآية هو حبيب النجار، وهو الذي يطلق عليه: مؤمن آل يس، وننبه بهذه المناسبة إلى حديث مكذوب بلفظ: الصديقون ثلاثة: حبيب النجار، مؤمن آل يس، الذي قال: "يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ"، وحزقيل مؤمن آل فرعون، الذي قال: "أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ"، وعلي بن أبي طالب، وهو أفضلهم. راجع السلسلة الضعيفة، الحديث رقم: 355، وضعيف الجامع الصغير، الحديث رقم: 3549، والحديث رقم: 3550.

والله أعلم.

حبيب النجار مؤمن آل ياسين

السؤال

الإجابــة

مواد ذات صلة

الفتاوى

المقالات

الصوتيات

المكتبة

بحث عن فتوى

العرض الموضوعي

الأكثر مشاهدة

محاور رئيسية

محاور فرعية

خدمات تفاعلية