السؤال
وفقني الله لصيام داود. فهل أصوم شعبان إلا قليلًا، كما ورد عن النبي؟ أم أكتفي بصيام يوم وإفطار آخر؟
ولا أفهم لماذا نجمع بين صيام داود، وصيام الأيام المفضلة سنويًا؛ كيوم عرفة، وعاشوراء، ولكن لا نفعل ذلك في الأيام المفضلة شهريًا وأسبوعيًا؛ كأيام البيض، والاثنين، والخميس؟
إن جمعنا بينهم كلهم فهل هذا يخالف قول النبي "لا أفضل من ذلك" في حديث عبد الله بن عمرو بن العاص؟