السؤال
ما حكم رفض الأخت الغسيل، والتنظيف، وتحضير الطعام لأخيها في بعض الأحيان، وقولها إنها غير ملزمة بذلك، ويكفي أنها تقوم بذلك أحيانا، وتقول حضر لنفسك الطعام؟
ما حكم رفض الأخت الغسيل، والتنظيف، وتحضير الطعام لأخيها في بعض الأحيان، وقولها إنها غير ملزمة بذلك، ويكفي أنها تقوم بذلك أحيانا، وتقول حضر لنفسك الطعام؟
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فإحسان الأخت لأخيها بطهي طعامه، وغسل ثيابه، ونحو ذلك، مما تؤجر عليه، وهو من صلة الرحم المندوب إليها، فعليها ألا تزهد في هذا الثواب، خاصة إن كان ذلك لا يَضُرُّ بِها، وأما الوجوب: فلا يجب ذلك عليها، ولا تأثم بتركه، وتنظر الفتوى: 65444.
والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني