السؤال
هناك مقهى في منطقتي أشتري منه القهوة؛ لأن أسعاره منخفضة، لكنه يقيم أحيانًا فعاليات تشجع على الاختلاط. مع العلم أني أكتفي بشراء القهوة والخروج مباشرة. فهل يُعتبر ثمن القهوة الذي أدفعه دعمًا له، وإعانة على المنكر؟
كذلك، جميع الفنادق المريحة في دولتي وحول العالم تحتوي على مرافق قد تتضمن بعض المنكرات، لكنني أستخدمها فقط للنوم وتناول الفطور. فهل يُعد إنفاقي فيها إعانة على المنكر؟ وهل يُعتبر هذا النوع من الإنفاق من الكبائر؟