السؤال
إن زوجتى وصف لها علاج لالتهاب عنق الرحم دون أن تعرف أنها حامل وبعد أخذ العلاج اتضح أنها حامل. وهذه الأدوية معروف عنها أن تسبب تشوهات للجنين في الأسنان والقلب والأوعية الدموية والعديد من المخاطر. وقد نصحها الطبيب بإيقاف الحمل. وبالفعل تم إسقاط الحمل بناء على رأي الطبيب الخاص بالنساء والولادة وكذلك طبيب الباطنة. فما حكم الشرع في ذلك؟ وهل يجب الصيام على الأب والأم؟ وهل هناك دية وما مقدارها بالدينار التونسى؟
جزاكم الله كل خير.