الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

هل يصل أخاه الذي نال من زوجته

السؤال

زوج وزوجته ملتزمان يعيشان بسعادة غاب الزوج، وبدأ أخوه يغري زوجته ويتصيدها برعب، وتحت الضغط نال منها مرارا، ذكرت لزوجها هذه القصة بعد سنة من لقائها به أي بزوجها، والأخ أنكر عندما ووجه، والزوج قرر قتله والتقيا وأخرج كل واحد سكينه، ثم لطف الله ولم يحدث شيء، والزوج مقاطع لأخيه الآن لمدة طويلة ما رأيكم دام فضلكم هل يواصل في قطع رحمه به رغم أنه يدرك خطورة ذلك لكن كل ذرة في جسمه تحترق إذا رآه أو سمع صوته ويخشى أن يكون ديوثا إذا قبل به كأخ وعامله بالرحم؟

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فقد سبق الجواب على هذا السؤال، وذلك في الفتوى رقم: 56521

والله أعلم

مواد ذات صلة

الفتاوى

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني