الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

العمولة على المناقصة رشوة

السؤال

المرجو أن توضحوا لي فتواكم عن سؤالي رقم (2111702) لأني لازلت مشوشاً؟ وشكراً.

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فقد سبق أن بينا في جوابنا على السؤال رقم (2111702) أن تدخل شخص ما وتأثيره في رسوِّ مناقصة على شركة ما, أن ذلك العمل محرم, وأن أخذ عمولة عليه يعد رشوة محرمة.

فالواجب في شأن هذه المناقصات أن تترك للمنافسة المعتمدة على الخبرة والجودة والسعر المناسب، وتستبعد عنها الوساطة والرشا.

والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني