وكيف تحب أن تدعى حكيما وأنت لكل ما تهوى ركوب وتضحك دائما ظهرا لبطن
وتذكر ما عملت فلا تتوب
وكيف تحب أن تدعى حكيما وأنت لكل ما تهوى ركوب وتضحك دائما ظهرا لبطن
وتذكر ما عملت فلا تتوب
وَكَيْفَ تُحِبُّ أَنْ تُدْعَى حَكِيمًا وَأَنْتَ لِكُلِّ مَا تَهَوَى رَكُوبُ وَتَضْحَكُ دَائِمًا ظَهْرًا لِبَطْنٍ
وَتَذْكُرُ مَا عَمِلْتَ فَلَا تَتُوبُ