يسر الفتى ما كان قدم من تقى إذا عرف الداء الذي هو قاتله
وإذا أمسى قال :
وما الدنيا بباقية لحي وما حي على الدنيا بباق
يسر الفتى ما كان قدم من تقى إذا عرف الداء الذي هو قاتله
وما الدنيا بباقية لحي وما حي على الدنيا بباق
يَسُرُّ الْفَتَى مَا كَانَ قَدَّمَ مِنْ تُقًى إِذَا عَرَفَ الدَّاءَ الَّذِي هُوَ قَاتِلُهُ
وَمَا الدُّنْيَا بِبَاقِيَةٍ لِحَيٍّ وَمَا حَيٌّ عَلَى الدُّنْيَا بِبَاقِ