أنبأنا
بكر بن أحمد بن سعيد الطاحي ، حدثنا
النمر بن قادم ، حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=15743حماد بن زيد، عن
أيوب، قال: قال لي
nindex.php?page=showalam&ids=12134أبو قلابة: يا أيوب،
nindex.php?page=treesubj&link=29545_24476الزم سوقك؛ فإنك لا تزال كريما على إخوانك ما لم تحتج إليهم.
وأنشدني
العقبي، أنشدني
محمد بن خلف التيمي بالكوفة: كأن مقلا حين يغدو لحاجة إلى كل من يلقى من الناس مذنب وكان بنو عمي يقولون: مرحبا
فلما رأوني معدما مات مرحب
وأنشدني
الكريزي: لعمرك إن المال قد يجعل الفتى نسيبا، وإن الفقر بالمرء قد يزري
ولا رفع النفس الدنيئة كالغنى ولا وضع النفس الكريمة كالفقر
أَنْبَأَنَا
بَكْرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ سَعِيدٍ الطَّاحِيُّ ، حَدَّثَنَا
النَّمِرُ بْنُ قَادِمٍ ، حَدَّثَنَا
nindex.php?page=showalam&ids=15743حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ
أَيُّوبَ، قَالَ: قَالَ لِي
nindex.php?page=showalam&ids=12134أَبُو قِلَابَةَ: يَا أَيُّوبُ،
nindex.php?page=treesubj&link=29545_24476الْزَمْ سُوقَكَ؛ فَإِنَّكَ لَا تَزَالُ كَرِيمًا عَلَى إِخْوَانِكَ مَا لَمْ تَحْتَجْ إِلَيْهِمْ.
وَأَنْشَدَنِي
الْعُقَبِيُّ، أَنْشَدَنِي
مُحَمَّدُ بْنُ خَلَفٍ التَّيْمِيُّ بِالْكُوفَةِ: كَأَنَّ مُقِلًّا حِينَ يَغْدُو لِحَاجَةٍ إِلَى كُلِّ مَنْ يَلْقَى مِنَ النَّاسِ مُذْنِبُ وَكَانَ بَنُو عَمِّي يَقُولُونَ: مَرْحَبًا
فَلَمَّا رَأَوْنِي مُعْدِمًا مَاتَ مَرْحَبُ
وَأَنْشَدَنِي
الْكُرَيْزِيُّ: لَعَمْرُكَ إِنَّ الْمَالَ قَدْ يَجْعَلُ الْفَتَى نَسِيبًا، وَإِنَّ الْفَقْرَ بِالْمَرْءِ قَدْ يُزْرِي
وَلَا رَفَعَ النَّفْسَ الدَّنِيئَةَ كَالْغِنَى وَلَا وَضَعَ النَّفْسَ الْكَرِيمَةَ كَالْفَقْرِ