تابعي مدني كتب إلى عمر بن عبد العزيز:
بسم الله الذي أنزلت من عنده السور والحمد لله أما بعد يا إن كنت تعلم ما تأتي وما تذر عمر
فكن على حذر قد ينفع الحذر. واصبر على القدر المجلوب وارض به
وإن أتاك بما لا تشتهي القدر فما صفا لامرئ عيش يسر به
إلا سيتبع يوما صفوه كدر
قال أهل التاريخ: عبيد الله بن عبد الله من سادات التابعين، وكان يعد من الفقهاء السبعة، قيل: مات قبل علي بن الحسين ، وعلي مات سنة تسع وتسعين.