الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                        صفحة جزء
                        543 - سمرة بن جنادة بن حجر بن زياد السوائي

                        روى عنه: ابنه جابر بن سمرة.

                        أخبرنا عمر بن محمد العطار، قال: حدثنا إبراهيم بن عبد الرحيم، قال: حدثنا علي بن الجعد، قال: حدثنا زهير، عن زياد بن علاقة، وحصين، وسماك بن حرب، كلهم عن جابر بن سمرة: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " يكون بعدي اثنا عشر أميرا.  

                        غير أن حصينا قال: تكلم بشيء فلم أفهمه، وقال بعضهم في حديثه: سألت أبي.

                        وقال بعضهم: سألت القوم، فقال: كلهم من قريش.

                        رواه جعفر بن الحارث، وجرير، وهشيم، وخالد، عن حصين. [ ص: 813 ]

                        ورواه عن زياد بن علاقة: إبراهيم بن محمد بن مالك.

                        ورواه إسرائيل، وحماد بن سلمة، وزهير، وعمر بن عبيد، عن سماك.

                        ورواه الشعبي، وعنه: ابن عون، وابن أشوع، وعمران بن سليمان، وداود الأودي.

                        ورواه عبد الملك بن عمير، وعنه: الثوري، ومحمد بن إسحاق بن يسار.

                        رواه أبو بكر بن أبي موسى، عن جابر.

                        وحدثت عن أبي كريب، قال: حدثنا عمر بن عبيد، عن أبيه، عن أبي بكر.

                        وعمر، عن سماك، عن جابر.

                        ورواه إسماعيل بن أبي خالد، عن أبيه، عن جابر.

                        ورواه معبد، وعنه: داود الأودي. [ ص: 814 ]

                        ورواه عبد الملك بن أبي سليمان، عن النضر بن صالح، عن جابر بن سمرة.

                        ورواه عمار بن خالد وغيره، عن إسحاق الأزرق.

                        حدثنا سهل بن السري، قال: حدثنا الحسين بن حاتم، قال: حدثنا عمار بن خالد، قال: حدثنا إسحاق الأزرق بهذا.

                        التالي السابق


                        الخدمات العلمية