: ثبت في " الصحيحين " : عن لحم الأرانب ( أنس بن مالك أبو طلحة بوركها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقبله ) . قال أنفجنا أرنبا فسعوا في طلبها ، فأخذوها ، فبعث
لحم الأرنب : معتدل إلى الحرارة واليبوسة ، وأطيبها وركها ، وأحمده أكل لحمها مشويا ، وهو يعقل البطن ، ويدر البول ، ويفتت الحصى ، وأكل رءوسها ينفع من الرعشة .