الصفا والمروة قدر قامة ) للاتباع فيهما رواه ( ويستحب ) للذكر ( أن يرقى على والرقي الآن مسلم بالمروة متعذر لكن بآخرها دكة فينبغي رقيها عملا بالوارد ما أمكن أما المرأة والخنثى فلا يسن لهما رقي ولو في خلوة على الأوجه الذي اقتضاه إطلاقهم خلافا للإسنوي ومن تبعه اللهم إلا إذا كانا يقعان في شك لولا الرقي فيسن لهما حينئذ على الأوجه احتياطا ( فإذا رقي ) بكسر القاف الذكر وغيره واشتراط الرقي ليس قيدا في ندب ما بعده لندبه لغير الراقي أيضا بل في حيازة الأفضل لا غير استقبل ثم ( الصفا والمروة في السعي ) الله أكبر على ما هدانا والحمد لله على ما أولانا لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت بيده ) أي قدرته وقوته ( الخير ، وهو على كل شيء قدير ) للاتباع رواه قال الله أكبر الله أكبر الله أكبر ولله الحمد ( بعد الرقي على إلا يحيي ويميت مسلم بسند صحيح وإلا { فالنسائي } فذكره بيده الخير قيل ولم يرد زاد الشافعي بعد قدير { مسلم } ( ثم يدعو بما شاء دينا ودنيا لا إله إلا الله وحده أنجز وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده قلت ويعيد الذكر والدعاء ثانيا وثالثا والله أعلم ) لما في خبر { مسلم } وبحث بعدما ذكر ثم دعا بين ذلك قال هذا ثلاث مرات الأذرعي أن مباح فقط كما في الصلاة . الدعاء بأمر الدنيا